ياسيد .. حبي وعشقي وجنوني
هكذا .. أصبحت أنا أرفض بقوة
هنااااا ..
أو هناك ..
أن .. ينزف قلمي أمامك
بل .. أصبحت أرفض
أن .. يبوح لك هناااا
بعمق .. حبي وعشقي لك
لأن .. قلمي هذا ياحبـي
بكل .. الصدق لو قـرر
أن .. يفعل ذلك وينزف
فإنه .. بتلـك اللحظـة
لن .. يتوقـف أبــداً
فماذا .. أفعل الآن بربك
وقلمي .. هذا الآن أصبح
يبوح ..
ويبوح ..
بمدى .. وقــوة
حبي .. وعشقـي
وجنوني .. وهيامي
بك .. أنت وحدك
فآآآه .. ياسيد .. عشقي
من .. قلمي هذا والذي أصبح
لا يتقن .. شيئاً بالحياه سواك
ولايعلم .. شيئاً بالوجود سواك
ولايعترف .. إلا بك أنت وحدك
فيامن .. ملكت بحبك الآسر هذا
مشااااعري ..
وأحاااسيسي ..
وكيااااني ..
كم .. من المراات هربت
أنـاا .. من التفكير فيك
لأغرق .. حينها
في .. عمق أحلامي معك
فا أجدك .. حينها هناك وحدك
في .. قلبي
في .. عيني
في .. روحي
في .. نفسي
يااااه .. كم أصبحت الأن أخاف
بأن .. يتلاشى كل شيء الأن
أمام .. إنشغالي والتفكير بك
لتبقي .. أنت حينها وحدك هناك
في .. كل فكرة في خياالي
أو .. في كل نظرة من عيني
أو .. كل دقة من دقاات قلبي
بصدق .. الأن .. ياحبي
أنا .. لا أستطيع مهما فعلت
ان .. أفتعل التجاهل
ولا .. أقوى أبداً على
البعد .. عنك طويلاً
آآآه .. ياحبي
ليتك .. الآن فقط تسااعدني
كي .. أصل بحبي الكبير هذا
إلى .. اعماق قلبك الصغير
لكي .. أسكنه وأفجره بحبي
لتدرك .. حينها أنت
كم .. أصبحت بحبك هذا
تحتل .. خلايا عقلي وقلبي
وتعلم .. أكثر وأكثر
:
:
~ ~